أخبار السوق
04 نوفمبر 2024
لمحة سريعة: سجّلت أسهم شركة آبل انخفاضاً يوم الجمعة بعد أن أصدرت شركة التكنولوجيا العملاقة نتائجها للربع الرابع من السنة المالية.
ما حدث: ارتفعت مبيعات صانع آيفون إلى مستوى قياسي في الربع الأخير.
كيف كانت النتائج: أعلنت الشركة الأكثر قيمة في العالم عن مبيعات وأرباح أعلى من المتوقع للربع السابع على التوالي.
ما أهمية ذلك: يعكس الربع الرابع لشركة آبل المنتهي في 28 سبتمبر بضعة أيام فقط من مبيعات قوية لجهاز iPhone 16.
هذا وارتفعت إيرادات منتجات الشركة إلى 69.96 مليار دولار في الربع المالي الرابع، من 67.18 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي، كما ارتفعت إيرادات الخدمات إلى 24.97 مليار دولار، من 22.31 مليار دولار.
إلى جانب ذلك، سجّلت مبيعات iPhone ارتفاعاً وصل إلى 46.22 مليار دولار، من 43.8 مليار دولار في الربع السابق من العام الماضي. وزادت مبيعات أجهزة Mac إلى 7.74 مليار دولار، من 7.61 مليار دولار. كما حققت مبيعات أجهزة iPad نمواً وصل إلى 6.95 مليار دولار مقابل 6.44 مليار دولار في العام السابق.
في حين بلغت المبيعات في الأمريكتين 41.66 مليار دولار، وبلغ إجمالي مبيعات أوروبا 24.92 مليار دولار. وجاءت المبيعات في الصين الكبرى ثابتة عند 15.03 مليار دولار وبلغت مبيعات اليابان 5.93 مليار دولار، فيما بلغ إجمالي المبيعات في بقية منطقة آسيا والمحيط الهادئ 7.38 مليار دولار.
من ناحية أخرى، تم تقييم حصة بيركشاير هاثاواي في شركة آبل بمبلغ 69.9 مليار دولار في نهاية الربع الأخير، بانخفاض كبير عن 84.2 مليار دولار في الربع السابق.
كما أعلن مجلس إدارة الشركة عن توزيع أرباح نقدية قدرها 25 سنتاً للسهم عن الربع.
كيف استجابت الأسهم: انخفضت أسهم آبل بنسبة 1.3٪ لتغلق عند 222.91 دولار يوم الجمعة بعد إصدار النتائج الفصلية. وارتفع السهم بنحو 20٪ حتى الآن.
ما يجب مراقبته: سيواصل المستثمرون مراقبة مبيعات سلسلة iPhone 16 الجديدة. أيضاً ستركز الأسواق على أداء قطاع خدمات Apple، والذي أصبح مُحرّكاً أكثر أهمية للنمو.
سيتابع المستثمرون أيضاً كيفية قيام الشركة بزيادة حصتها في السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وفقاً للخطط الموضوعة.
الملخص: سجّل زوج العملات الجنيه الإسترليني/الدولار مكاسب صباح اليوم حيث قام المستثمرون بتقييم بيانات التصنيع في المملكة المتحدة.
التفاصيل: أظهرت البيانات الصادرة يوم الجمعة انخفاض مؤشر مديري المشتريات التصنيعي العالمي S&P في المملكة المتحدة إلى 49.9 في أكتوبر، من 51.5 في الشهر السابق. وجاء هذا أقل من القراءة الأولية عند 50.3 وأقل من تقديرات السوق عند 51.4. كما أشارت القراءة الأخيرة إلى أول انكماش في نشاط المصانع في المنطقة منذ أبريل الماضي.
كما ارتفع مؤشر أسعار المساكن الوطني بنسبة 2.4٪ على أساس سنوي في أكتوبر، مقارنة بالمكاسب بنسبة 3.2٪ المسجلة في سبتمبر. كما فشل الرقم في تلبية توقعات السوق بارتفاع بنسبة 2.8٪.
إلى جانب ذلك، قدّم ضعف الدولار الأمريكي بعض الدعم لزوج العملات الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي. إذ انخفض مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.5٪ إلى 103.77 صباح اليوم.
في حين ارتفع زوج العملات GBP/USD بنسبة 0.25% إلى 1.2977، وارتفع زوج EUR/GBP بنسبة 0.13% إلى 0.8392 هذا الصباح.
كما ارتفع مؤشر FTSE 100 في لندن بنسبة 0.83% ليغلق عند 8,177.15 يوم الجمعة، بعد تسجيل خسائر لثلاثة أيام متتالية، مما دفع المؤشر إلى أضعف مستوى في ثلاثة أشهر.
ما يجب مراقبته: في ظل غياب أي تقارير اقتصادية رئيسية من المملكة المتحدة اليوم، ينتظر المستثمرون صدور مؤشر مديري المشتريات للخدمات والمركب يوم الثلاثاء. ومن المتوقع أن ينخفض مؤشر مديري المشتريات للخدمات العالمي في المملكة المتحدة من S&P إلى 51.8 في أكتوبر، من 52.4 في الشهر السابق. ويتوقع المحللون أن ينخفض مؤشر مديري المشتريات المركب في البلاد إلى 51.7 في أكتوبر، من 52.6 في سبتمبر.
الأسواق الأخرى: أغلقت مؤشرات التداول الأمريكية على ارتفاع يوم الجمعة، حيث تقدم مؤشر داو جونز، وإس آند بي 500 وناسداك 100 بنسبة 0.69% و0.41%، و0.72% على التوالي.
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إنه “قلق للغاية” بشأن التقارير التي تفيد بإرسال كوريا الشمالية قوات إلى روسيا. ودفعت هذه الأخبار زوج الروبل/الدولار إلى الارتفاع في تعاملات الفوركس هذا الصباح.
حصل الاقتصاد الاسترالي على تصنيف ائتماني سيادي آخر بـ “AAA” من وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، مما قدم الدعم لزوج العملات AUD/USD.
قيمة ميزانية الحكومة الفرنسية وتسجيلات سيارات الركاب الجديدة ومؤشر مديري المشتريات التصنيعي في فرنسا، ومؤشر مديري المشتريات التصنيعي في إسبانيا، ومؤشر مديري المشتريات التصنيعي وتسجيلات سيارات الركاب الجديدة في إيطاليا، ومؤشر مديري المشتريات التصنيعي وتسجيلات سيارات الركاب الجديدة في ألمانيا، ومؤشر مديري المشتريات التصنيعي في منطقة اليورو، بالإضافة إلى إجمالي مبيعات المركبات في الولايات المتحدة.